ـ في العام الماضي 2010 عاش سكان بلدية الرمنكة رعبا حقيقيا بسب هزات زلزالية متتالية ضربت المنظقة لمدة تقارب 20 يوما وكانت هذه الهزات في منطقة محدودة رغم قرب بلدية لرجام التي تبعد 15 كلم وبلدية عمي موسى 25 كلم وشلف 30 كلم وسوق الحد الا ن سكان هذا المناطق لم يشغروا بها وهذا امر غريب بالنسبة الينا نحن سكان بلدية الرمكة ضف الا ذلك ان الهزات الارضية تضرب بنفس الدرجات وبنفس الايقاع بشكل عمودي , واحتار سكان المنطقة لو كان زلزال لكان فيه هزة رئيسية في البداية تقون قوية واعنف من الهزات الارتدادية لكن الهزات كانت متشابهة في القوة وتضرب في اليوم بمعدل 5 هزات في اليوم واحيانا اكثر من دلك اليس هذا غريبا , ثم ذهب الشك الى ان هدا الهزات مصدرها نشاط بركاني وهذا امر مستحيل وبعيد عن الحقيقة لأن المنطقة ليست فيها نشاط بركاني ولم تعرف سابقا مثل هذه الظاهرة ,.
ـ احتج سكان البلدية لدى ريش البلدية ورئيس الدائة ولم يحركوا ساكنا رغم الرعب الذي احدثته الهزات الارضية الغريبة وفي خضم الخوف والقلق لم تكلف الصحافة المحلية او الوطنية لان تزور الرمكة للوقوف على هذه الظاهرو واستطلاع اراء الناس ومشاركته يومياتهم , وانا شخصيا اتصلت بالصحافة المكتوبة ولكن لا حياة لمن تنادي ويبقى السؤال مطروح ان ماحدث في الرمكة في 2013 ليس زلزال وانما امر متعلق بتجارب تحت الارض وهدا هو الاستخلاص الوحيد الدي توصلنا اليه